بحث قوقل للمدونات

الجمعة، 27 يوليو 2012

قاعدة:18-40-60

ملاحظة 
المقال منقول من مجلة تطوير الذات

---



يقول صاحب كتاب مبادئ النجاح(Jack Canfield) حيث يوصي بقاعدة مهمه وهي قاعدة:18-40-60 ,
ومضمونها : أنك عندما تبلغ 18 سنه تشعر بالقلق التام تجاه مايعتقده الآخرون فيك
وفي سن ال 40 لاتبالي البته بما يعتقده فيك أي شخص..
وعندما تصل ال 60 تدرك أ أحداً لم يكن يفكر أبدا من الأصل ،
فهل نختصر الزمن وندرك مايدركه صاحب الستين ؟!

 


وهذه بعض النقاط لمحاربة مشاعر ما يسمى (الخوف من الرفض) :

1-ينبغي عدم تجاهل الأمور الاءيجابيه في عموم الأشياء مقابل التركيز على النقاط السلبيه .
2-ينبغي ألا يؤخذ النقد القاسي بمحمل شخصي بحت ,فلربما أن ظروفاًيمر بها المنتقد أبعدت عنه الاءنصاف في نقده
3-قد يكون النقد في محله ,وقد ينتبه له شخص , ويغفل عنه المئات ,وهنا ينبغي استدراكه ومعالجته .
4-ينبغي التأمل في الناقد و هل لديه من الرؤيه والخبره والاطلاع مايمكنه من تقمص دور الناقد الواعي .
5- تذكر أن من انتقدك الآن قد استغرق في أحلامه , وأنت ساهر تسامر النجوم وتتقلب على الجمر
وتأكد أنك لست أكبر هم الناس.
"صانع الحياة يرى فرصة في كل صعوبه , واليائس يرى صعوبة في كل فرصة. "

كيف تعرف سر قوتك ؟

ملاحظة
هذا المقال منقول من مجلة تطوير الذات

----


كيف تعرف سر قوتك‎ ..؟!




في دراسة أجرتها جامعة أمريكية في العام 1982م
عن التحدث مع الذات ، توصلت إلى أن أكثر من 80% مما نحدث به انفسنا هو سلبي وضد مصلحتنا .

وأن هذه النسبة المرتفعة من الأحاديث السلبية تتسبب في أكثر من 75%
من الأمراض التي تصيبنا بما فيها أمراض الضغط
والسكر والنوبات القلبية وغيرها .

حديث الإنسان مع نفسه يأتي على ثلاثة أنواع :

 النوع الأول :


الحديث السلبي حديث الفاشلين الذين لم يحققوا
نجاحات تذكر .
حيث أنهم يكثرون من استخدام عبارات مثل :
 "لا أستطيع " " لا أقدر" " مستحيل " .




النوع الثاني :

الحديث المصحوب بكلمة ( ... ولكن ... ) هذا النوع
 لا يختلف عن النوع الأول
إذ أن كلمة " لكن" تقف حائلا بينه وبين الفعل. " أستطيع - لكني أخاف الفشل "
وقد ينجح متبع هذا النوع ... إذا وجد من يأخذ بيده
ويبدد مخاوفه ...



 النوع الثالث :
الحديث الإيجابي هو حديث الناجحين حيث المبادرة
 وعدم التردد والفوز بفرصة النجاح
فمجرد المحاولة بالنسبة له متعه ونجاح  .


----


هذه الأنواع الثلاثة من الحديث مع الذات
تستطيع من خلالها معرفة قدرة ذاتك
بمجرد أن تتعرف على قدراتك ستتعرف 
على أين تكمن قوتك و ما هو السر لأخراجها !

الخميس، 19 يوليو 2012

قوة الذات

لكي لا تكون تابع
يجب أن تمتلك قوة

و هذه القوة هي قوة الذات

تابعيتك تعني إلغاء شخصيتك
أنت ستكون مجرد رقم و إسم في المجتمع

لا تأثير لا معنى لوجودك

قوة الذات تنبع من ثلاث مصادر
مرتبطة أي واحده منهم تستطيع أن تجلب المصدرين الآخرين


---

مصادر قوة الذات هي المعرفة ( العلم ) ، المهارة ( حرفة أو تميز معين ) ، المال

أي مصدر تمتلكه سيجلب لك المصدرين الآخرين

أدرس نفسك قيم شخصيتك

قيم مهاراتك أختبر معارفك و هل أستثمرت مالك

----

قوة الذات تحتاج أن نطورها و ننميها بداخلنا
بواسطة تلك الروافد الثلاث

الجمعة، 13 يوليو 2012

العولمة و قلة الإحترام

العولمة و قلة الإحترام


العولمة لم تجعل من العالم قرية صغيره فقط

بل جعلت الأعمار و تفاوتها ليس له معنى

تجد الكبير بالسن يناقش طفل في تويتر أو الفيسبوك

في قضايا الإقتصاد و السياسة و الفلسفة

-----

العولمة و التكنلوجيا جعلت السباب و الشتائم أسهل

فلا أحد يعرفك هناك تستطيع أن تظهر عقدك النفسيه
بكل سهولة

الكبير متطاحن مع الصغير و الفاسق يتشاحن مع شيخ الدين

لا تستغرب العولمة عملت كل شيء

-----

أن من مشاكلها قللت الإحترام بين الصغير و الكبير

قد ينظر الصغير للكبير في السن بأنه لا يفهم للتكنلوجيا

أو جعلت بينهم تعامل زائد على أثره وزادت الميانه

-------

أصبحت هناك إهتمامات مشتركة

----

يجب أن نحترم الآخر و أن لا نجعل التكنلوجيا تسبب بأنماط و أشكال
سلوكيه مخالفة لثقافتنا و سلوكنا الإجتماعي


السبت، 7 يوليو 2012

كتاب الإنحراف الإجتماعي و أساليب العلاج

كتاب الإنحراف الإجتماعي و أساليب العلاج


كتاب رائع يستحق القراءه

سيغير نظرتنا في التعامل مع الكثير من الأمور الإجتماعية

يطرح الكاتب زهير الأعرجي

عدد من النظريات الإجتماعية و ينقدها و يبحث في أفضل
الأساليب للعلاج


للتحميل عن طريق الإنترنت

الأربعاء، 4 يوليو 2012

الذات المهزومه

أن من أخطر الأمراض هو الهستيريا الجماعية
أو تفكير الجماعه

الذي يسيطر على أفراد المجتمع ، فكره يتلقاها الناس
و يعتقدون بها و يضعونها بالحسبان في تفكيرهم و تعاملهم
و هي مجرد وهم !!


-----

الذات المهزومة هي أحد الأفكار التي تنشر في مجتمع ما
لكي يستسلم المجتمع بلا مقاومة و يدخل فيه
كافة أنواع الهوان و الضعف و الذل

بل تصل المرحلة في الذات المهزومه إلى تقديس الآخر
و تحقير النفس و كأنك لا شيء أمامه و هو يستطيع أن ينهيك بنفخة

تنتقد نفسك بكل سهولة و لا تتجرأ على إنتقاد الآخر حتى بطريقة 
شربه للماء !!

------

يبدأ التحقير و الصراعات الداخلية كله وهم في وهم
ذوات مهزومه ليس لديها شيء

و لكنها تقف عقبة أمام الذوات الحية و التي ترغب
بالمقاومة على أقل تقدير

قمع الذوات المهزومة هو أنسب حل
إجتثاثها من الآخر

لأنهم حجر عثرة صم بكم يعتقدون أنفسهم
لا شيء مهما بلغوا من الثقافة و العلم

في حالة إنتقاد مستمر لمجتمعهم و تقديس
الآخر فقط لأنه آخر

-------

أيها الذوات المهزومه إن لم نعجبكم
فذهبوا مع من تقدسونهم و تخشونهم 

أرحلوا عنا فأنكم تضايقونا حتى
بالهواء الذي نتنفسه

الاثنين، 2 يوليو 2012

قصة و حكمة

يحكى يوما بأن رجل كان لديه
ساعه ثمينة و يعشقها كثيرا

فنساها يوما في أحد زوايا المنزل
قام يبحث عن ساعته بكل مكان فلم يجدها

فأتهم جاره بسرقة ساعته
كل يوم يراقب جاره أثناء دخوله و خروجه
من النافذه و هو يقول هذا مشيته مشية حرامي
هكذا يمشي الحرامي لمدة ثلاث أيام

في اليوم الثالث جاءت زوجته تقول له
بأنها وجدت ساعته في أحد زوايا المنزل

فبقى ينظر لجاره حين دخوله و خروجه 
و هو يقول هذه مشية الأمين !!!


----

لا تجعل سوء الظنون و طبيعتك 

تؤثر في حكمك على الآخرين 

لا تكن مزاجي و كأن الناس أمامك لا شيء

بكيفك تتهم بكيفك تزعل بكيفك ترفع هذا و تنزل ذاك

----

الحياة قصيرة فلا تقضيها بقطع العلاقات

و المشاحنات و سوء الظن و نشر الكراهية