الأحلام و الأمنيات و الفرضيات
البعض يفرط في تخيلاته و أمنياته و أحلامه
لدرجة تصل إلى الوهم و البعد عن
الواقع لدرجة أن من المستحيل تحقيق ما يصبو إليه
-------
الغريب هو تعلق الفرد بهذا الحلم و الأمنيه و الفرضيه
رغم إنها بعيده كل البعد عن الواقع و يربط مستقبله و مصيره بها
و هنا مضيعه للوقت و تبديد لطاقة الإنسان
و صرف الإنتباه عن ما هو ضروري
----------
قد يكون الوهم الذي يخلقه الإنسان بسبب هروبه من واقعه الذي يعيش
فيه و لكن الهروب من الواقع و العيش في الأوهام و الأحلام و الأمنيات
لن يحل شيء من واقعك بل قد يزيد المشكلات و إضاعة للوقت
فبدلا من الهروب يجب إيجاد الحلول أو إيجاد المصادر للتكيف مع الواقع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق