بحث قوقل للمدونات

الثلاثاء، 23 نوفمبر 2010

مصيرك و الوهم

الأحلام و الأمنيات و الفرضيات

البعض يفرط في تخيلاته و أمنياته و أحلامه

لدرجة تصل إلى الوهم و البعد عن

الواقع لدرجة أن من المستحيل تحقيق ما يصبو إليه

-------

الغريب هو تعلق الفرد بهذا الحلم و الأمنيه و الفرضيه

رغم إنها بعيده كل البعد عن الواقع و يربط مستقبله و مصيره بها

و هنا مضيعه للوقت و تبديد لطاقة الإنسان

و صرف الإنتباه عن ما هو ضروري

----------

قد يكون الوهم الذي يخلقه الإنسان بسبب هروبه من واقعه الذي يعيش

فيه و لكن الهروب من الواقع و العيش في الأوهام و الأحلام و الأمنيات

لن يحل شيء من واقعك بل قد يزيد المشكلات و إضاعة للوقت

فبدلا من الهروب يجب إيجاد الحلول أو إيجاد المصادر للتكيف مع الواقع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق