المعتدلين في عالمنا يعيشون حالة توهان
و لا يمتلكون أي خطط أو إستيراتيجيه
في مواجهة المتعصبين و المتطرفين
-----
حالة التوهان التي يعيشها المعتدلين سواء كانوا فكريا
إجتماعيا إقتصاديا سياسيا
تعود أسبابها بشكل رئيسي لعدم تسويق أفكارهم و حالة الكسل لديهم !!
------
الإعلام لا يهتم لأراء المعتدلين لأنه يفتقد لعنصر الإثاره
فهنا يحتاج المعتدلين لقوة إعلاميه و الأمر بسيط في ظل
إنتشار الفضائيات و مواقع التواصل الإجتماعي
المعتدلين يضجرون سريعا عند مجادلة المتعصبين و المتطرفين
و يجب أن يكون لديهم صدر واسع لكي يقللوا على الأقل نسبة التعصب و التطرف
المعتدلين لا يهتمون بشريحة المراهقين و الجامعيين
و دائما المتعصبين يستغلون تلك الشريحه لسهولة السيطره عليها فكريا
------
يجب أن يعلم المعتدلين بأن المجتمع في حاجتهم و سلبيتهم
أحد أسباب فساد و دمار المجتمع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق