العولمة و قلة الإحترام
العولمة لم تجعل من العالم قرية صغيره فقط
بل جعلت الأعمار و تفاوتها ليس له معنى
تجد الكبير بالسن يناقش طفل في تويتر أو الفيسبوك
في قضايا الإقتصاد و السياسة و الفلسفة
-----
العولمة و التكنلوجيا جعلت السباب و الشتائم أسهل
فلا أحد يعرفك هناك تستطيع أن تظهر عقدك النفسيه
بكل سهولة
الكبير متطاحن مع الصغير و الفاسق يتشاحن مع شيخ الدين
لا تستغرب العولمة عملت كل شيء
-----
أن من مشاكلها قللت الإحترام بين الصغير و الكبير
قد ينظر الصغير للكبير في السن بأنه لا يفهم للتكنلوجيا
أو جعلت بينهم تعامل زائد على أثره وزادت الميانه
-------
أصبحت هناك إهتمامات مشتركة
----
يجب أن نحترم الآخر و أن لا نجعل التكنلوجيا تسبب بأنماط و أشكال
سلوكيه مخالفة لثقافتنا و سلوكنا الإجتماعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق