الإنسان له ثلاثة وجوه في التعامل مع الآخرين و هذا لا يمنع أن تتداخل تلك الوجوه
فيما بينها حسب شخصية الإنسان و طبيعة المواقف التي يواجهها
الوجه الأول : التعامل الطفولي
و هنا يتعامل الإنسان مع الآخرين بشكل طفولي و أناني و يحب الإستئثار بكل شيء
و لا يحب النقد من الآخرين و ينتظر من الآخرين أن يلبوا طلباته
الوجه الثاني : التعامل الأبوي
و هنا يتعامل الإنسان مع الآخرين بأن يرى عيوبهم و لا يرى عيوب نفسه فتجده بشكل
دائم يوجه النصائح و الإرشاد و الإنتقاد للآخرين و ينسى أن يرشد و ينصح نفسه
الوجه الثالث : التعامل الراشد
و هنا التعامل يكون متزن مع الآخرين فتجد الإنسان يفهم الشخصية التي يريد أن يتعامل معها
فيعرف جوانبها و مشاعرها و تفكيرها و يتصرف بشكل متزن مع تلك الشخصية لأنه فهمها
كما قلت سابقا قد تتداخل تلك الوجوه مع بعضها حسب طبيعة الشخص أو الموقف الذي يواجهه من الآخرين و لكن أفضل تعامل مع الآخرين هو التعامل الراشد المتزن الذي من خلاله تفهم الآخرين جيدا
قبل الخوض في التعامل معهم
فيما بينها حسب شخصية الإنسان و طبيعة المواقف التي يواجهها
الوجه الأول : التعامل الطفولي
و هنا يتعامل الإنسان مع الآخرين بشكل طفولي و أناني و يحب الإستئثار بكل شيء
و لا يحب النقد من الآخرين و ينتظر من الآخرين أن يلبوا طلباته
الوجه الثاني : التعامل الأبوي
و هنا يتعامل الإنسان مع الآخرين بأن يرى عيوبهم و لا يرى عيوب نفسه فتجده بشكل
دائم يوجه النصائح و الإرشاد و الإنتقاد للآخرين و ينسى أن يرشد و ينصح نفسه
الوجه الثالث : التعامل الراشد
و هنا التعامل يكون متزن مع الآخرين فتجد الإنسان يفهم الشخصية التي يريد أن يتعامل معها
فيعرف جوانبها و مشاعرها و تفكيرها و يتصرف بشكل متزن مع تلك الشخصية لأنه فهمها
كما قلت سابقا قد تتداخل تلك الوجوه مع بعضها حسب طبيعة الشخص أو الموقف الذي يواجهه من الآخرين و لكن أفضل تعامل مع الآخرين هو التعامل الراشد المتزن الذي من خلاله تفهم الآخرين جيدا
قبل الخوض في التعامل معهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق