الإنسان كتله من المشاعر و الأحاسيس و قد تكون تلك المشاعر و الأحاسيس هي ما يحركه
ويقرر مصيره و السبب في إتخاذ قراراته ، عندما تحركك المشاعر و الأهواء لا يكون طريقك
سالك أو بالأمر الهين لأن المشاعر تتبدل و تتغير طبقا للظروف و رهينة بتصرف الآخرين
فلذا بعض الناس يكونون حبيسين لمشاعرهم السابقه و ينتظرون حبل الإعدام لنهاية إحباطهم أثر تجارب سلبيه قديمه فيرهنون حياتهم
بسببها و كأن العالم إنتهى و الحياة توقفت !!!
في كل صباح عندما تستيقظ من النوم أفتح نافذة أمل جديده على الحياة و لا تصبح خاضع لمشاعرك
خصوصا السلبيه
أعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا
و أعمل لآخرتك كأنك تموت غدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق